لم ألتقيه يوما، و لكن لطالما تمنيت ان أكون من تلاميذة
لم تسعفنى الظروف أن أحضر صالونة الثقافى، و لكنى لم أستطع ألا أقرأ كتبهلست عضوا فى حركة كفاية، و لكن الحركة يكفيها فخرا ان منسقها العام، هو الدكتور عبد الوهاب المسيرى
تخلت الدولة عنه و تركته و حيدا مع المرض، و لكنه ليس وحيدا، لأن الآلاف من تلاميذة لن يتركوه وحيدا
فلنفكر سويا "ماذا يمكن أن نفعل لرجل بتلك القيمة ، ليس لمساعدته فى محنته، و لكن لنجعله يعلم أن تلاميذة يشعرون تجاهه على الاقل بالإمتنان"
الحوار جارى حول ماذا يمكن ان نفعل تجاهه على مدونة زنزانة
لنفكر سويا ماذا يمكن ان نفعل