Sunday, May 27, 2007

عبد الوهاب المسيرى


لم ألتقيه يوما، و لكن لطالما تمنيت ان أكون من تلاميذة
لم تسعفنى الظروف أن أحضر صالونة الثقافى، و لكنى لم أستطع ألا أقرأ كتبه
لست عضوا فى حركة كفاية، و لكن الحركة يكفيها فخرا ان منسقها العام، هو الدكتور عبد الوهاب المسيرى



تخلت الدولة عنه و تركته و حيدا مع المرض، و لكنه ليس وحيدا، لأن الآلاف من تلاميذة لن يتركوه وحيدا
فلنفكر سويا "ماذا يمكن أن نفعل لرجل بتلك القيمة ، ليس لمساعدته فى محنته، و لكن لنجعله يعلم أن تلاميذة يشعرون تجاهه على الاقل بالإمتنان"



الحوار جارى حول ماذا يمكن ان نفعل تجاهه على مدونة زنزانة
لنفكر سويا ماذا يمكن ان نفعل

Saturday, May 26, 2007

لحظة الحقيقة


تشغلنى منذ فترة تلك اللحظة
لحظة فراق الحياة، لحظة الموت
لحظة خروج الروح من الجسد
هل هى حقا مؤلمة؟
ترى، فيما يفكر الإنسان فى تلك اللحظة؟ فى ألمها أم فى أن نهايته قد حانت؟

أليست تلك هى لحظة "الحقيقة"،حيث يتجلّى للإنسان معنى الحياة
حيث تتكشف أمامه صدقها و أكاذيبها
أم ترى أن تلك اللحظة، ليست لحظة الحقيقة المنتظرة؟

تلك اللحظة، حيث تسقط كل الأقنعة اللتى تملا الحياة
حي تسقط كل النظريات و الأيدولوجيات
و تظهر فقط حقيقة الحياة
أم ترى أن للحياة عدة حقائق، ليست واحدة فقط؟

ترى لما يكره الإنسان لحظة الموت؟
أليست رائعة لحظة تتكشف له فيها حقائق العالم حوله
أم أن الإنسان يخاف تلك اللحظة، لأنه يخاف إكتشاف الحقيقة؟




*photo by Deborah Littmore

Sunday, May 20, 2007

مات الحاج، عاش إبن الحاج

مات الحاج






عاش إبن الحاج

*الصور ملطوشة من العزبة *

Sunday, May 13, 2007

للعزيزة "راندا" زنزانة

انا كنت ناوى الحقيقة اكتب تدوينة فى منتهى الكآبة، و قبل ماكتبها فى الجولة المعتادة على التدوينات الصديقة، لقيت "زنزانة" عندها نوبة تنفيض،فالحقيقة التراب عمانى من كتر التنفيض اللى عندها.
لذلك، قررت إهداء تلك الأغنية ل"راندا"الشهيرة ب"زنزانة"أهوه حاجة تسليها و هيه منفضة فتخلص تنفيض بسرعة
:)
و مش مشكلة بقى، التدوينة الكئيبة تستنى شوية.